كما معلوم ان الاحزاب الكردية
استفادت من التناحر بين السنة والشيعة ونالت من المناصب والاموال ما لم تكن
تحلم به
وهم الان يحلمون بالحصول على كركوك ومتى ما تم لهم ذلك سوف ينفصلون
والطلباني وجوده ببغداد من اجل هذا السبب لا غير
اما بخصوص توقيعه على احكام الاعدام فهذا الامر ليس بجديد الم يخرج وتبجح
على شاشات التلفزيون وقالها بالحرف الواحد لن اوقع على اعدام المجرم صدام
لاني مشترك بمنظمة تدعي حقوق الانسان
وتناسى حقوق من قتلهم صدام
وكذلك اليوم لا يوقع احكام اعدام من ادينوا بالارهاب لنفس السبب
لكي لا يزعل منه احد ويعمل بصمت لاجل حلمهم (الاكراد) واقصد بها كركوك